التغييرات النفسية. قد يُسهم انخفاض مستوى التستوستيرون في فتور الحماسة أو ضعف الثقة بالنفس. وقد تشعر بالحزن أو الاكتئاب أو تواجه صعوبة في التركيز أو تذكر الأشياء.
تشمل أعراض الاكتئاب الذي يصيب المراهقين وعلاماته تغييرًا عن التصرفات أو السلوكيات السابقة لهم، مما يمكن أن يسبب ضغطًا هائلاً ومشكلات كثيرة في المدرسة، أو المنزل، أو الأنشطة الاجتماعية، أو في سائر مجالات الحياة.
يمكن أن يؤدي عدم علاج الاكتئاب إلى حدوث مشكلات عاطفية وسلوكية وصحية من شأنها أن تؤثر في جميع جوانب حياة المراهق.
وعلى الرغم من إمكانية الإصابة بالاكتئاب في أي مرحلة عمرية، فإن الأعراض قد تختلف بين المراهقين والكبار.
هرمون الحليب عند الرجال أو البرولاكتين، هو هرمون تفرزه الغدة النخامية ويلعب دورًا رئيسيًا في تحفيز إنتاج الحليب عند النساء بعد الولادة.
الصراعات الأسرية أو صعوبة العلاقات والمشكلات في العمل أو المدرسة
تشير الإرشادات الصادرة عن كلية الأطباء الأمريكية إلى أن العلاج بالتستوستيرون قد يُحسِّن من الوظيفة الجنسية إلى حد ما لدى بعض الرجال، ولكن توجد القليل من الأدلة التي تشير إلى أنه يُحسِّن من الوظائف الأخرى، مثل الحيوية والطاقة.
في أثناء هذه النوبات، تحدث الأعراض أغلب اليوم، وكل يوم تقريبًا، وقد تتضمن ما يلي:
فقد الشهية وفقدان الوزن، أو الرغبة الشديدة في تناول الطعام وزيادة الوزن
اقرأ أيضًا: تأثير السرطان على الإنجاب.. هل يمكن الحفاظ على الخصوبة؟
عادةً ما تكون الأعراض حادة بما يكفي لتسبب مشكلات ملحوظة في العلاقات مع الآخرين أو الأنشطة اليومية مثل العمل أو المدرسة أو الأنشطة الاجتماعية.
تَعلُّم طرق التعامل مع التوتر، مثل التأمُّل والتركيز الذهني وتطوير مهارات حل المشكلات.
نوبات الغضب أو السلوك التخريبي أو الخطير، أو غيرها من السلوكيات التمثيلية العُصابية
تتشابه علامات الاكتئاب نور وأعراضه الشائعة لدى الأطفال والمراهقين مع تلك الشائعة لدى البالغين ولكن قد تكون هناك بعض الاختلافات.